الرئيسية
من طرف ???? الجمعة مايو 14, 2010 4:30 pmحذرت لجنة حكومية بريطانية من مغبة ترك الهواتف المحمولة فى ايدى الاطفال وذلك للا نهم عرضة للإ شعاع أكثر من الكبار وقالت اللجنة التى تضم عدة علماء والتى تأسست منذ حوالى عام لدراسة مخاطر الهواتف المحمولة انها توصلت للأدلة قاطعة على التأثيرات البيولوجية للهواتف المحمولة على البشرحتى حينما تكون معدلات الاشعاع منخفضة 0 وذكرت اللجنة ان الاطفال اكثرعرضة للاشعاع لان جمجمة الطفل اكثر نحولا وعملية نمو الخلايا ونشاط موجات المخ لا تزال غير مستقرة 0وقالت اللجنةانها ستطالب باطلاق حملات توعية لتنبيه اولياء الامور والاطفال لمخاطر استخدام الهواتف الخلويةوتجنب تركيب هوائيات الهواتف المحمولة بالقرب من المدارس 0
وحذر احد اعضاء اللجنة من ان الهواتف المحمولة هى تقنية حديثة جداوبالتالى فإننا قد لا نرى زيادة فى اصابات السرطان الآن ولكن من يدرى ما يمكن حدوثه فى غضون عشرة اعوام ، ولذلك فإن هناك حاجةلاتخاذ الحيطة،وستدعو اللجنة كذلك لوضعتحذيرات صحية على الهواتف المحمولة 0
يذكر اندراسة توصلت الى ان سماعات الاذن التى كان الخبراء ينصحون باستخدامها للا قلال من الاشعاع الصادر من الهواتف المحمولة تعمل على إخال ثلاثة اضعاف معدل الاشعاع الى منطقة المخ0
حذر مخترع رقائق الهاتف المحمول عالم الكيمياء الالماني فرايدلهايم فولنهورست من مخاطر ترك اجهزة الموبايل مفتوحة في غرف النوم على الدماغ البشري.
وقال في لقاء خاص معه في ميونيخ. ان ابقاء تلك الاجهزة او اية اجهزة ارسال او استقبال فضائي في غرف النوم يسبب حالة من الارق و القلق و انعدام النوم وتلف في الدماغ مما يؤدي على المدى الطويل الى تدمير جهاز المناعة في الجسم.
وأكد في تصريح صحفي انه توجد قيمتان لتردد الاشعاعات المنبعثة من الموبايل. الاولى 900 ميجا هرتز والثانية 1.8 ميجا هارتز مما يعرض الجسم البشري الى مخاطر عديدة. مشيرا الى محطات تقوية الهاتف المحمول تعادل في قوتها الاشعاعات الناجمة عن مفاعل نووي صغير. كما ان الترددات الكهرو مغناطسية الناتجة من الموبايل اقوى من الاشعة السينية التي تخترق كافة اعضاء الجسم.
و اشار العالم الكيميائي الالماني بهذا الصدد الى العديد من الظواهر المرضية التي يعاني منها غالبية مستخدمي الموبايل مثل الصداع وضعف الذاكرة والارق والقلق اثناء النوم وطنين في الاذن ليلا.
كما ان التعرض لجرعات زائدة من هذه الموجات الكهرو مغناطيسية يمكن ان يلحق اضرارا بمخ الانسان . و فسر طنين الاذن انه تاتج عن طاقة زائدة في الجسم البشري وصلت اليه عن طريق التعرض الى المزيد من الموجات الكهرومغناطيسية.
كما اكد ان اشعاعات الهاتف المحمول تضرب خلايا المخ بحوالي 215 مرة كل ثانية مما ينجم عنه ارتفاع نسبة التحول السرطاني بالجسم %4 عن المعدل الطبيعي .
وحسب منظمة الصحة العالمية فانة يوجد على مستوى العالم حوالي 400 مليون تليفون محمول (موبايل) و يحتمل ان يصل هذا العدد الى مليار.
أ.هـ.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يعني بعد ما اخترعوه يقولو انه ضار
يا عالم خلونا احنا بدنا نموت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وحذر احد اعضاء اللجنة من ان الهواتف المحمولة هى تقنية حديثة جداوبالتالى فإننا قد لا نرى زيادة فى اصابات السرطان الآن ولكن من يدرى ما يمكن حدوثه فى غضون عشرة اعوام ، ولذلك فإن هناك حاجةلاتخاذ الحيطة،وستدعو اللجنة كذلك لوضعتحذيرات صحية على الهواتف المحمولة 0
يذكر اندراسة توصلت الى ان سماعات الاذن التى كان الخبراء ينصحون باستخدامها للا قلال من الاشعاع الصادر من الهواتف المحمولة تعمل على إخال ثلاثة اضعاف معدل الاشعاع الى منطقة المخ0
حذرت طبيبة مصرية من أن الإشعاعات و الموجات الكهرومغناطيسية التي تتعرض لها المرأة عند استخدامها للهاتف النقال.. أو لدى جلوسها لفترات طويلة أمام جهاز الحاسوب؛ تؤثر سلبياً على صحتها و بشكل خاص على خصوبتها و قدرتها على الإنجاب.
وأوضحت الدكتورة منال محيي الدين أستاذة الطب الشرعي والسموم بجامعة القاهرة أن الموجات والإشعاعات التي تخرج من هذه الأجهزة تهدد الجسم مباشرة، و يظهر تأثيرها السلبي على المرأة، و خاصة على قدرتها الإنجابية، بسبب اختلال الهرمونات و اضطرابات الدورة الشهرية، فضلاً عن الشعور الدائم بالصداع و الدوار و الإحساس بالإجهاد و الإرهاق و آلام في العضلات حتى عند قيامها بأقل مجهود.
و ترى في تقريرها ضرورة تفادي أضرار هذه التكنولوجيا التي أصبحت من أبرز معالم العصر الحديث من خلال الحرص في استخدامها على عدم الإكثار مثلاً من الحديث عبر الهاتف النقال مدة طويلة، و عدم وضعه بالقرب من الجسم أو داخل جيوب الملابس، لأن الترددات التي تخرج منه تكون موجهة مباشرة إلى أجزاء و أعضاء الجسم، مؤكدة ضرورة عدم الجلوس أمام شاشة الحاسوب مدة طويلة بشكل متصل و مستمر بل يجب أخذ فترات راحة و القيام من أمام الجهاز مدة عشر دقائق على الأقل، و ذلك بهدف التقليل من أضرار و آثار هذه الموجات على خلايا الجسم و أنسجته.
و من جهته حذر الدكتور أحمد بهاء الدين أستاذ أمراض النساء و التوليد في القاهرة من مخاطر استخدام الهاتف النقال، و قال أجريت مؤخراً العديد من التجارب العملية بالدول الأوروبية لكشف مخاطر النقال على الأجنة، و قد ثبتت خطورة استخدام النساء الحوامل للهاتف النقال على الجنين داخل الرحم بصورة كبيرة حيث تتعرض نسبة كبيرة من الأجنة إلى الوفاة و الآخرون للتشويه بنسبة لا تقل عن 75%، الأمر الذي يمثل خطورة بالغة على حياة الأجنة، بالإضافة إلى أن استخدام النساء الحوامل للهاتف النقال يعرضهن لعدم اكتمال الحمل، و لاسيما خلال الأشهر الأولى.
و ينصح د. أحمد بهاء بالابتعاد عن الهاتف النقال خلال فترة الحمل حماية للجنين!
منقول
( يعني مضار الموبايل اكتر من منافعه على مااظن!!)
لاتـلـبـس الـنـظـاره وإنت تـتـكـلم بالـمـوبـايــل
أصبح الهاتف النقال في الآونة الأخيرة إحدى سمات ثورةالاتصالات و المعلومات،
حتى عدّه البعض من الضروريات التي لا يمكنالاستغناء عنها!
وفي المقابل انقسم الباحثون قسمين بشأن مخاطرالنقال، فالبعض يحذر منه
والبعض الآخر يقلل من شأن مخاطره، حتى أصبحتبحوثهم في نهاية المطاف لا يأبها بها أحد!!
غالب تلك المخاطروالتحذيرات تتحدث عن الإشعاعات وتأثيرها على الجسم وخصوصاً الرأس..
لكن العجيب أن يخرج إلينا من يحذر من خطر الهاتف النقال على مستخدميالنظارات الطبية
أو الشمسية، فهم أكثر عرضة للخطر من غيرهم.
والعلة في ذلك- حسب رأيه - أن النظارات يحيط بها إطار خارجي منالمعدن يعمل كمنظومة
هوائية مع هوائي الهاتف النقال ويصدر من هذاالإطار مجالات مغناطيسية لها تأثير مباشر على شبكية
العين، ويزيد منمعدل امتصاصها لتلك الموجات الكهرومغناطيسية، مما يؤثر سلباً علىالنظر
ويورث أمراض العين المختلفة.
أما الحل فهو بكلبساطة: أن تنزع النظارة أثناء المكالمات والتقليل من استخدامه
إلاعند الضرورة او استخدمالسماعه
منقول.....................
وأوضحت الدكتورة منال محيي الدين أستاذة الطب الشرعي والسموم بجامعة القاهرة أن الموجات والإشعاعات التي تخرج من هذه الأجهزة تهدد الجسم مباشرة، و يظهر تأثيرها السلبي على المرأة، و خاصة على قدرتها الإنجابية، بسبب اختلال الهرمونات و اضطرابات الدورة الشهرية، فضلاً عن الشعور الدائم بالصداع و الدوار و الإحساس بالإجهاد و الإرهاق و آلام في العضلات حتى عند قيامها بأقل مجهود.
و ترى في تقريرها ضرورة تفادي أضرار هذه التكنولوجيا التي أصبحت من أبرز معالم العصر الحديث من خلال الحرص في استخدامها على عدم الإكثار مثلاً من الحديث عبر الهاتف النقال مدة طويلة، و عدم وضعه بالقرب من الجسم أو داخل جيوب الملابس، لأن الترددات التي تخرج منه تكون موجهة مباشرة إلى أجزاء و أعضاء الجسم، مؤكدة ضرورة عدم الجلوس أمام شاشة الحاسوب مدة طويلة بشكل متصل و مستمر بل يجب أخذ فترات راحة و القيام من أمام الجهاز مدة عشر دقائق على الأقل، و ذلك بهدف التقليل من أضرار و آثار هذه الموجات على خلايا الجسم و أنسجته.
و من جهته حذر الدكتور أحمد بهاء الدين أستاذ أمراض النساء و التوليد في القاهرة من مخاطر استخدام الهاتف النقال، و قال أجريت مؤخراً العديد من التجارب العملية بالدول الأوروبية لكشف مخاطر النقال على الأجنة، و قد ثبتت خطورة استخدام النساء الحوامل للهاتف النقال على الجنين داخل الرحم بصورة كبيرة حيث تتعرض نسبة كبيرة من الأجنة إلى الوفاة و الآخرون للتشويه بنسبة لا تقل عن 75%، الأمر الذي يمثل خطورة بالغة على حياة الأجنة، بالإضافة إلى أن استخدام النساء الحوامل للهاتف النقال يعرضهن لعدم اكتمال الحمل، و لاسيما خلال الأشهر الأولى.
و ينصح د. أحمد بهاء بالابتعاد عن الهاتف النقال خلال فترة الحمل حماية للجنين!
منقول
( يعني مضار الموبايل اكتر من منافعه على مااظن!!)
لاتـلـبـس الـنـظـاره وإنت تـتـكـلم بالـمـوبـايــل
أصبح الهاتف النقال في الآونة الأخيرة إحدى سمات ثورةالاتصالات و المعلومات،
حتى عدّه البعض من الضروريات التي لا يمكنالاستغناء عنها!
وفي المقابل انقسم الباحثون قسمين بشأن مخاطرالنقال، فالبعض يحذر منه
والبعض الآخر يقلل من شأن مخاطره، حتى أصبحتبحوثهم في نهاية المطاف لا يأبها بها أحد!!
غالب تلك المخاطروالتحذيرات تتحدث عن الإشعاعات وتأثيرها على الجسم وخصوصاً الرأس..
لكن العجيب أن يخرج إلينا من يحذر من خطر الهاتف النقال على مستخدميالنظارات الطبية
أو الشمسية، فهم أكثر عرضة للخطر من غيرهم.
والعلة في ذلك- حسب رأيه - أن النظارات يحيط بها إطار خارجي منالمعدن يعمل كمنظومة
هوائية مع هوائي الهاتف النقال ويصدر من هذاالإطار مجالات مغناطيسية لها تأثير مباشر على شبكية
العين، ويزيد منمعدل امتصاصها لتلك الموجات الكهرومغناطيسية، مما يؤثر سلباً علىالنظر
ويورث أمراض العين المختلفة.
أما الحل فهو بكلبساطة: أن تنزع النظارة أثناء المكالمات والتقليل من استخدامه
إلاعند الضرورة او استخدمالسماعه
منقول.....................
حذر مخترع رقائق الهاتف المحمول عالم الكيمياء الالماني فرايدلهايم فولنهورست من مخاطر ترك اجهزة الموبايل مفتوحة في غرف النوم على الدماغ البشري.
وقال في لقاء خاص معه في ميونيخ. ان ابقاء تلك الاجهزة او اية اجهزة ارسال او استقبال فضائي في غرف النوم يسبب حالة من الارق و القلق و انعدام النوم وتلف في الدماغ مما يؤدي على المدى الطويل الى تدمير جهاز المناعة في الجسم.
وأكد في تصريح صحفي انه توجد قيمتان لتردد الاشعاعات المنبعثة من الموبايل. الاولى 900 ميجا هرتز والثانية 1.8 ميجا هارتز مما يعرض الجسم البشري الى مخاطر عديدة. مشيرا الى محطات تقوية الهاتف المحمول تعادل في قوتها الاشعاعات الناجمة عن مفاعل نووي صغير. كما ان الترددات الكهرو مغناطسية الناتجة من الموبايل اقوى من الاشعة السينية التي تخترق كافة اعضاء الجسم.
و اشار العالم الكيميائي الالماني بهذا الصدد الى العديد من الظواهر المرضية التي يعاني منها غالبية مستخدمي الموبايل مثل الصداع وضعف الذاكرة والارق والقلق اثناء النوم وطنين في الاذن ليلا.
كما ان التعرض لجرعات زائدة من هذه الموجات الكهرو مغناطيسية يمكن ان يلحق اضرارا بمخ الانسان . و فسر طنين الاذن انه تاتج عن طاقة زائدة في الجسم البشري وصلت اليه عن طريق التعرض الى المزيد من الموجات الكهرومغناطيسية.
كما اكد ان اشعاعات الهاتف المحمول تضرب خلايا المخ بحوالي 215 مرة كل ثانية مما ينجم عنه ارتفاع نسبة التحول السرطاني بالجسم %4 عن المعدل الطبيعي .
وحسب منظمة الصحة العالمية فانة يوجد على مستوى العالم حوالي 400 مليون تليفون محمول (موبايل) و يحتمل ان يصل هذا العدد الى مليار.
أ.هـ.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يعني بعد ما اخترعوه يقولو انه ضار
يا عالم خلونا احنا بدنا نموت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
