مزقي شراع رحيلي...
وقربِ مرفئكِ..واتركيني...التصق باهداب قلبكِ...
ولا تصمتِ....
ولا تترددي...
ولا تتأخري...
احمليني...معكِ لذروة الانين...
كي يزداد تعلقي بكِ اكثر فااكثر...
وانثريني كورق شاخ من فقد الامل.....
وسافري بي من بقعة ٍلبقعة ...
دعيني أخترق الحلم معكِ....
دعيني أرسم صورتكِ فوق النجوم...
وفي بحر من الخيال وأناديكِ في تفكيري....
فاتركِ حبكِ يحملني معه بعيدا...
الى زمن مجنون الخيااااال...
فأنام بجفنكِ كعصفور يحلم بفجراً جديد....
وهناااك...على ضوء القمر....
تحييني...تقتليني...في آن واحد ...
0
0
ااين انتِ يامهجة قلبي...
ومتى ستعودين....
وكيف لكِ...ان تتركيني...
ملقى هناااك على أطلال النسيان...
أنتظركِ بلهفه العاشق الولهان...
أبقى أسيراً للاحلام...ولوعة الحرمان...
بعد ان...جردتيني...
من ذاتي....
من دنيتي...
وأسكنتيني مدنكِ..وعالمك...
كيف لي ان أنسى.... وأمحى ذكرى حب...
كانت بالنسبة لي الحياة...
كيف أنساكِ....
وأنتِ لازالتِ...
الدم الذي يسري في عروقي...
كيف أنساكِ...
وصورة طيفكِ لا زالت راسخة بخياالي...
لا يمحوها..بعد....او فراق....
فحبكِ حبيبتي....حب...لن يتكرر...
حتى في الاحلام...
حبيبتي...من اجلكِ....
اصبح الفجر يغفو على أهدابي...
وطيفكِ لا يفارق خيالي...
وان متّ ودفنت تحت التراب....
دعي نعشي يتفيأ بظلكِ..
.لتنبعث روحي وتحلق في السماء...
سامحيني.....
فقد قررت وبعد طول إنتظار ....
وحين يسكن الليل المدينة....
أن أخطف قلبكِ وأرحل ....
ولاتسئليني....
لما سأفعل ذالك ....
فقد أخذت القرار...
وقراري كالعادة نهائي لارجعة فيه...
حبيبتي.....
إن أردتِ البقاء والعوده لقلبي ....
فهذا فؤادي لكِ ...وهذه الأرض لكِ ..
وإن أردتِ الرحيل فهذا المداد سينزف ....
حبً من الدهرِ في مسمعيكِ..
كم ياحبيبتي ....
من نهار أمضيته وأنا أنتظر ؟
و كم من ليالِ مضت مسحت فيها ...دموع القمر....
لفراقكِ ألم....
ولرحيلكِ ألم...
ولغيابكِ ألم.....
بالله عليكِ يكفيني كل هذا التشرّد ...
بين أزقّة المشاعر....
وملاجئ العواطف...
أما اّن الأوان لكي أطلب .....
حق اللجؤ العاطفي..
فمتى برأيكِ ستشرق ...
شمس حبي من جديد ؟؟
اخيراً حبيبتي.....
حينما تقرئين ما كتبت هناااااا...
انتقلي فوراً....الى عالم آخر....وتخيلي...وعيشي...
مع تلك الكلمات المعبره...ثم اخرجي منها...وانتِ على يقين...
ان ماقرائتيه...يمثل الابداع ....ولا تستغربي حينها....
من هذا الابداع...فقد اصبحت حروفي واحاسيسي...
مرجعاً للعشاق والمتيمين...
فعذراً لهذياني الحزين حبيبتي ...
وقربِ مرفئكِ..واتركيني...التصق باهداب قلبكِ...
ولا تصمتِ....
ولا تترددي...
ولا تتأخري...
احمليني...معكِ لذروة الانين...
كي يزداد تعلقي بكِ اكثر فااكثر...
وانثريني كورق شاخ من فقد الامل.....
وسافري بي من بقعة ٍلبقعة ...
دعيني أخترق الحلم معكِ....
دعيني أرسم صورتكِ فوق النجوم...
وفي بحر من الخيال وأناديكِ في تفكيري....
فاتركِ حبكِ يحملني معه بعيدا...
الى زمن مجنون الخيااااال...
فأنام بجفنكِ كعصفور يحلم بفجراً جديد....
وهناااك...على ضوء القمر....
تحييني...تقتليني...في آن واحد ...
0
0
ااين انتِ يامهجة قلبي...
ومتى ستعودين....
وكيف لكِ...ان تتركيني...
ملقى هناااك على أطلال النسيان...
أنتظركِ بلهفه العاشق الولهان...
أبقى أسيراً للاحلام...ولوعة الحرمان...
بعد ان...جردتيني...
من ذاتي....
من دنيتي...
وأسكنتيني مدنكِ..وعالمك...
كيف لي ان أنسى.... وأمحى ذكرى حب...
كانت بالنسبة لي الحياة...
كيف أنساكِ....
وأنتِ لازالتِ...
الدم الذي يسري في عروقي...
كيف أنساكِ...
وصورة طيفكِ لا زالت راسخة بخياالي...
لا يمحوها..بعد....او فراق....
فحبكِ حبيبتي....حب...لن يتكرر...
حتى في الاحلام...
حبيبتي...من اجلكِ....
اصبح الفجر يغفو على أهدابي...
وطيفكِ لا يفارق خيالي...
وان متّ ودفنت تحت التراب....
دعي نعشي يتفيأ بظلكِ..
.لتنبعث روحي وتحلق في السماء...
سامحيني.....
فقد قررت وبعد طول إنتظار ....
وحين يسكن الليل المدينة....
أن أخطف قلبكِ وأرحل ....
ولاتسئليني....
لما سأفعل ذالك ....
فقد أخذت القرار...
وقراري كالعادة نهائي لارجعة فيه...
حبيبتي.....
إن أردتِ البقاء والعوده لقلبي ....
فهذا فؤادي لكِ ...وهذه الأرض لكِ ..
وإن أردتِ الرحيل فهذا المداد سينزف ....
حبً من الدهرِ في مسمعيكِ..
كم ياحبيبتي ....
من نهار أمضيته وأنا أنتظر ؟
و كم من ليالِ مضت مسحت فيها ...دموع القمر....
لفراقكِ ألم....
ولرحيلكِ ألم...
ولغيابكِ ألم.....
بالله عليكِ يكفيني كل هذا التشرّد ...
بين أزقّة المشاعر....
وملاجئ العواطف...
أما اّن الأوان لكي أطلب .....
حق اللجؤ العاطفي..
فمتى برأيكِ ستشرق ...
شمس حبي من جديد ؟؟
اخيراً حبيبتي.....
حينما تقرئين ما كتبت هناااااا...
انتقلي فوراً....الى عالم آخر....وتخيلي...وعيشي...
مع تلك الكلمات المعبره...ثم اخرجي منها...وانتِ على يقين...
ان ماقرائتيه...يمثل الابداع ....ولا تستغربي حينها....
من هذا الابداع...فقد اصبحت حروفي واحاسيسي...
مرجعاً للعشاق والمتيمين...
فعذراً لهذياني الحزين حبيبتي ...