أرتمى قلمي وتبعثرت أوراقي على مكتبي وستــائر كوخي يتلاعب بها الريـح كيفمـا أراد ،،
رمـاد مدفئتي يتطاير ليكشف عن حرفها الذي نقشته على أرضهـا وحرفي يحضنها ،،
ودخان السيجار يتصاعد محاولا ً لفت أنتباهي بتركه وحـيدا ً يصارع موته بعد أن نسيته غارقا ً في محبوبتي ،،
وشموعي تترنح مـع النسيم تزيد من وهجها كلمـا ذابت وقصر عمرهـا القصـير ،،
صـوت الموسيقى الكلاسيكيه أضـاف لزوايا غرفتي الخشبيه رونقا ً جميلا ً وإبـداع ممــيز ,,,,
هاهي أحدى أوراقي تـرتمي فـي أحضـاني لأرمقـها بنظرة تعبر عـن تـركيزي في ملامح كلماتها
الصـادقه أمسكتـها بأناملي أتفحصـها لأجـد حـروفها تتـراقص مـن السـعادة التي تـدخل عالـمها
لأول مــرة معي ،، تفـاجأت وأعتدلت بجلستي وأمسكت بيـدي على طرف الكرسي الذي يحمـلني وأمعنت
الـنظر بورقـتي لأجـد كلمـة (( أحبك )) قد تكررت في جميع أسطرها أكثر من عـشرين مـره ،،
نهضت من مـكاني لأجمـع بـاقي أوراقي لأجدها مـثل سـابقتـها قد تـزينت بهذه الكـلمة ،،
إبتسمت وأنا متجـها ً لنافذتي لأزيح سـتائره وأنـظر للسـماء الـصافيه ولمـعة النـجوم التي إعتادت على
نظـراتي في كـل ليلة من حياتي ،،، ســبحان خالقـها ومـبدعـها ،،،
النســـيم بــارد والسـعادة تملء قــلبي والمنــظر جميل ،،
إتـكئت على طرف نافذتي بعـد أن شددت وشاحي مــن البــرد أغمضـت عينـي ورائحة عطـرها
يملء ثيـابي والإبتـسامه لا تفارق فــمي وإسترجعت شريط يومي الجميل معها ،،
عشت اللحظة بــعد أن كـأن بينـنا رسـائل وحـب صـافي قـبل أن أشاهدها أو أسمع لهمسـها حتى
قـرر حبـنا أن نتلاقى ولا نستطيع أن نمنعه لأنه كـان يتـحكم بـنا ونـحن راضين عليه وعلى أفعاله
أتـذكــر خجـلها الجـميل وإرتـعاشة أطرافها عندما أمسكت بأصابعي يدهـا وهـي بـاردة ترتعش
حـاولنـا أن نتحدث لبعضنا لو عن طريق الاشارة ،، أستـجمعت شـجاعتـي لأرفع رأسها بـيدي مـاأجملها
أزحـت بسـبابتي خصلـة مـن شـعرها الأسـود الذي يـحرس جـمال عينهـا البـنية اللـون ،،،
سـبحـان مـبدعـها ،،، عـينـها كالبـحر الجـامح جميل مـن الخـارج حـزين في جـوهره ،،
أعماق عيـنها بـها نـظرة هـيام وعـشق والحـياء ممـسكـا ً بأسفل سـهام رمـوشها الـطويلة ليسـتر
حزنـها وغموضـها ،،
هـاهو لــون جـسدها اللؤلؤي يزيد بريقـاً مـع قطـرات الـمطر الذي تـوقف بمـجرد أن تلاقينا ،،،
شـاهدت أنــوار الشـمـوع علـى خـدها الناعم ،،
إقـتربـت مـنهـا وهـي تـتراجـع كـفراشة عـن زهـورها ،، هـمست بأول كـلمة تـخرج من بـين
ثنـاياها بـخجـل : لا أستطيع أن أقف حبـيبي ،،
وضـعت سبابتي على شفتـيهـا الصـغـيرة ورديـة اللـون لأستـوعب صـوتـها الشـذي الـحنـون
لم أستـطيع مـقاومت مـشاعري فحـضنـتها وأريـج عـطرهـا يحـتضن كـل جـزء فـيني ،،،
وضعت اول قبلة بتودد بـعد أن أستنشـقت أنفاسي أنفـاسـها ,,،،
قـلت لـها والحــب يعـجز عـن يتمـالك نـفسـه بداخـلي :
هنـيئـا ً لنـا ولـسعادتـنا .......... ؟ توقفت بـعد أن رأيت لمعـة في مـقلتـها وهـي مطرقة ً رأسـها
خجـلا ً : مـابك ِ حـبيبـتي ،،،
همـست بـعد أن أقتربت مـني أكـثر : أحــبـك . ولا أتـخيـل بُـعدك عنـي . سـامحنـي حبيبـي
لا أستـطيع أن أحتـمـل كـل هـذا فـي يـوم واحـد .
إبتسمت وهـي تـبتعـد مـسرعه مـن الخـجل كالغـزال وقلـت فـي نـفسي :
هـي لـم تتـذوق شـيء ٍ مـن حـبي وحنـاني بـعد ،،، حـتى خطواتـها رشيـقه مــاأجمـلهـا ياقلبي .
في تـلك اللحـظة فتـحت عيـني لأســمع تـغاريـد الطـيور وهـي توقـض بعضـها لـبدايـة يـوم
جمــيل تـراجـعت للخـلف لأرمـي نـفسي عـلى سريري وأطلـق صـرخت فــرح ،،،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
رمـاد مدفئتي يتطاير ليكشف عن حرفها الذي نقشته على أرضهـا وحرفي يحضنها ،،
ودخان السيجار يتصاعد محاولا ً لفت أنتباهي بتركه وحـيدا ً يصارع موته بعد أن نسيته غارقا ً في محبوبتي ،،
وشموعي تترنح مـع النسيم تزيد من وهجها كلمـا ذابت وقصر عمرهـا القصـير ،،
صـوت الموسيقى الكلاسيكيه أضـاف لزوايا غرفتي الخشبيه رونقا ً جميلا ً وإبـداع ممــيز ,,,,
هاهي أحدى أوراقي تـرتمي فـي أحضـاني لأرمقـها بنظرة تعبر عـن تـركيزي في ملامح كلماتها
الصـادقه أمسكتـها بأناملي أتفحصـها لأجـد حـروفها تتـراقص مـن السـعادة التي تـدخل عالـمها
لأول مــرة معي ،، تفـاجأت وأعتدلت بجلستي وأمسكت بيـدي على طرف الكرسي الذي يحمـلني وأمعنت
الـنظر بورقـتي لأجـد كلمـة (( أحبك )) قد تكررت في جميع أسطرها أكثر من عـشرين مـره ،،
نهضت من مـكاني لأجمـع بـاقي أوراقي لأجدها مـثل سـابقتـها قد تـزينت بهذه الكـلمة ،،
إبتسمت وأنا متجـها ً لنافذتي لأزيح سـتائره وأنـظر للسـماء الـصافيه ولمـعة النـجوم التي إعتادت على
نظـراتي في كـل ليلة من حياتي ،،، ســبحان خالقـها ومـبدعـها ،،،
النســـيم بــارد والسـعادة تملء قــلبي والمنــظر جميل ،،
إتـكئت على طرف نافذتي بعـد أن شددت وشاحي مــن البــرد أغمضـت عينـي ورائحة عطـرها
يملء ثيـابي والإبتـسامه لا تفارق فــمي وإسترجعت شريط يومي الجميل معها ،،
عشت اللحظة بــعد أن كـأن بينـنا رسـائل وحـب صـافي قـبل أن أشاهدها أو أسمع لهمسـها حتى
قـرر حبـنا أن نتلاقى ولا نستطيع أن نمنعه لأنه كـان يتـحكم بـنا ونـحن راضين عليه وعلى أفعاله
أتـذكــر خجـلها الجـميل وإرتـعاشة أطرافها عندما أمسكت بأصابعي يدهـا وهـي بـاردة ترتعش
حـاولنـا أن نتحدث لبعضنا لو عن طريق الاشارة ،، أستـجمعت شـجاعتـي لأرفع رأسها بـيدي مـاأجملها
أزحـت بسـبابتي خصلـة مـن شـعرها الأسـود الذي يـحرس جـمال عينهـا البـنية اللـون ،،،
سـبحـان مـبدعـها ،،، عـينـها كالبـحر الجـامح جميل مـن الخـارج حـزين في جـوهره ،،
أعماق عيـنها بـها نـظرة هـيام وعـشق والحـياء ممـسكـا ً بأسفل سـهام رمـوشها الـطويلة ليسـتر
حزنـها وغموضـها ،،
هـاهو لــون جـسدها اللؤلؤي يزيد بريقـاً مـع قطـرات الـمطر الذي تـوقف بمـجرد أن تلاقينا ،،،
شـاهدت أنــوار الشـمـوع علـى خـدها الناعم ،،
إقـتربـت مـنهـا وهـي تـتراجـع كـفراشة عـن زهـورها ،، هـمست بأول كـلمة تـخرج من بـين
ثنـاياها بـخجـل : لا أستطيع أن أقف حبـيبي ،،
وضـعت سبابتي على شفتـيهـا الصـغـيرة ورديـة اللـون لأستـوعب صـوتـها الشـذي الـحنـون
لم أستـطيع مـقاومت مـشاعري فحـضنـتها وأريـج عـطرهـا يحـتضن كـل جـزء فـيني ،،،
وضعت اول قبلة بتودد بـعد أن أستنشـقت أنفاسي أنفـاسـها ,,،،
قـلت لـها والحــب يعـجز عـن يتمـالك نـفسـه بداخـلي :
هنـيئـا ً لنـا ولـسعادتـنا .......... ؟ توقفت بـعد أن رأيت لمعـة في مـقلتـها وهـي مطرقة ً رأسـها
خجـلا ً : مـابك ِ حـبيبـتي ،،،
همـست بـعد أن أقتربت مـني أكـثر : أحــبـك . ولا أتـخيـل بُـعدك عنـي . سـامحنـي حبيبـي
لا أستـطيع أن أحتـمـل كـل هـذا فـي يـوم واحـد .
إبتسمت وهـي تـبتعـد مـسرعه مـن الخـجل كالغـزال وقلـت فـي نـفسي :
هـي لـم تتـذوق شـيء ٍ مـن حـبي وحنـاني بـعد ،،، حـتى خطواتـها رشيـقه مــاأجمـلهـا ياقلبي .
في تـلك اللحـظة فتـحت عيـني لأســمع تـغاريـد الطـيور وهـي توقـض بعضـها لـبدايـة يـوم
جمــيل تـراجـعت للخـلف لأرمـي نـفسي عـلى سريري وأطلـق صـرخت فــرح ،،،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]