يا فراشة ذات مساء
خطفـت كل الأضـواء
لـتثير الشقـاء
ممزوجـة بـالنقـاء و الصفـاء
نقـاء الروح ـ وصفاء السريرة !
يا نسمــةً
جاءت تسابق عـبـقَ الأزهـار
التي كان رحيقهـا يملىء المكان سكينةً
و يُتــري الروح وجدانــاً
هدوء يهيمن على الوجُـود
صمتٌ ،، مُــريب
تأنقــت المعـاني
و تألقـت الأحاسيس
وتطهـّرت النفُـوس
لـ حضُـورِكِ
تـغـرّد الطيُـورْ
فرحـاً
تنحنـي غصُـون الأشجـار
إحترامـاً
كمـا تتجلّـى أنثـى الطاووس
في ليلـة زفافهـا !
براءة الطفـوله في بسمـة شفتيـكِ
مزيج الاُقحوان النابلسـي ،
و جمـالُ النقش الشّـامي
الـذي أراهُ مُرتسـمٌ على وجنتيـكِ
هو طبـعكِ الوفِي
صوتك يهمس في الأُذن نثـراً ،
وشعـراً
يحرك المشاعـر ،
وتقِـفُ لهُ دقّـات القلـب لـ لحظـات
لا ، بـل ثوانـي
تـدمـعُ لـ سحـرهِ الأعيـن
طربـاً ، وعشقـاً ،
لـ هـذا الصوتِ الملائكـي
لن أتعمّـق في وصفـك ،
أفـا تـراني أحسن وصفـك
: أميرتـي :
سـنكون معـاً كـ الرعد الذي يُـضوي برقـهُ
سماء ليلة شتوية بـاردة !
غـآب فيهـا القمـر
لـ غرورك مسمـيـات أخـرى
كبريـاء إمرأة
عنفـوان انثـى
شمُـوخ ، عـزّة نفـسْ
لعــلّــهُ ،
طبـعٌ الصمت زادكِ ذوقْ ، وحـلاوة ..
فاتنتى ،،
لـن أكون قبّـانيــاً في وصفـك
ليـسَ لـ كونكِ انثـى ،
تحمـل أرقـى ما في الوجُـود
أو أنّـك أنثـى
صنعـتْ من الأطلال ، رجلٌ موجـودْ
بل غيرةً من الكلمـات التي سوف تصفـك
وخوفـاً من الأعيـن التي ستقـرأ تلك الكلمـات !
نعـم فـكلمـاتي تعـانق ملمس الروح منـكِ
و تتـربّـعُ مكـان القلبَ فِيْــكِ ..؟
لأنّـكِ بكـل ما فيْـكِِ ِ ، قصيـدة غـزلْ
.مُنتظمـة القوافـي مُـكتملـة المعانـيْ.
طفلتـي ،
أم إنّـك سئمتـي كلمـة " طفلتـي "
بلسمـي ، في القلب صارت علّتـي
أيـا عطشـي ، الذي منه لا لم أرتـوي
خطفـت كل الأضـواء
لـتثير الشقـاء
ممزوجـة بـالنقـاء و الصفـاء
نقـاء الروح ـ وصفاء السريرة !
يا نسمــةً
جاءت تسابق عـبـقَ الأزهـار
التي كان رحيقهـا يملىء المكان سكينةً
و يُتــري الروح وجدانــاً
هدوء يهيمن على الوجُـود
صمتٌ ،، مُــريب
تأنقــت المعـاني
و تألقـت الأحاسيس
وتطهـّرت النفُـوس
لـ حضُـورِكِ
تـغـرّد الطيُـورْ
فرحـاً
تنحنـي غصُـون الأشجـار
إحترامـاً
كمـا تتجلّـى أنثـى الطاووس
في ليلـة زفافهـا !
براءة الطفـوله في بسمـة شفتيـكِ
مزيج الاُقحوان النابلسـي ،
و جمـالُ النقش الشّـامي
الـذي أراهُ مُرتسـمٌ على وجنتيـكِ
هو طبـعكِ الوفِي
صوتك يهمس في الأُذن نثـراً ،
وشعـراً
يحرك المشاعـر ،
وتقِـفُ لهُ دقّـات القلـب لـ لحظـات
لا ، بـل ثوانـي
تـدمـعُ لـ سحـرهِ الأعيـن
طربـاً ، وعشقـاً ،
لـ هـذا الصوتِ الملائكـي
لن أتعمّـق في وصفـك ،
أفـا تـراني أحسن وصفـك
: أميرتـي :
سـنكون معـاً كـ الرعد الذي يُـضوي برقـهُ
سماء ليلة شتوية بـاردة !
غـآب فيهـا القمـر
لـ غرورك مسمـيـات أخـرى
كبريـاء إمرأة
عنفـوان انثـى
شمُـوخ ، عـزّة نفـسْ
لعــلّــهُ ،
طبـعٌ الصمت زادكِ ذوقْ ، وحـلاوة ..
فاتنتى ،،
لـن أكون قبّـانيــاً في وصفـك
ليـسَ لـ كونكِ انثـى ،
تحمـل أرقـى ما في الوجُـود
أو أنّـك أنثـى
صنعـتْ من الأطلال ، رجلٌ موجـودْ
بل غيرةً من الكلمـات التي سوف تصفـك
وخوفـاً من الأعيـن التي ستقـرأ تلك الكلمـات !
نعـم فـكلمـاتي تعـانق ملمس الروح منـكِ
و تتـربّـعُ مكـان القلبَ فِيْــكِ ..؟
لأنّـكِ بكـل ما فيْـكِِ ِ ، قصيـدة غـزلْ
.مُنتظمـة القوافـي مُـكتملـة المعانـيْ.
طفلتـي ،
أم إنّـك سئمتـي كلمـة " طفلتـي "
بلسمـي ، في القلب صارت علّتـي
أيـا عطشـي ، الذي منه لا لم أرتـوي