[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
سمعت وكنت صغيرا عن :
بحر ميت
جد ميت
حلم ميت
كبرت والموت في قلبي نهاية
لأي شئ وكل شئ
ولما عرفت الحب
كرهت الموت
أنكرت الموت
وقفت بكبرياء أمامه
ضننت أن الموت للحياة ،
و الحب للحياة عمر ثان
عمر باق للخلود سائر
فجلت بحور الحب أسأل
وطفقت لكل محب أرقب و أرصد
بحثت في حال المحبين
وعجبت لحب يزيد وفي الشقاء مزيد
ضحكت احيان لحالهم
وبكيت أكثر على جراحههم و أمالهم
حتى غرام أطفالهم راقبته ودرسته
وحتى حكيم الحب سألته وشكوته
جربت الألم أشكال و ألوان
وتجرعت الحب غصص و أحزان
نسيت كل من في هذا العالم
ولم أذكر لغير الحبيب وجود
كفرت بكل ثابت لا يرى للحب وجود
و قاتلت كل حرف يبعد عني المحبوب
كنت أظن أني فارس المعركة
ومخلص القلب من أسره و محنته
لم أطلب دعم و لا مساندة
بل رضيت الوقوف بين الصفوف
أقاتل و اجالد شر النفوس
فجائزتي ( يد المحبوب وقلبه )
وفي خضم النزال وشدة القتال
أرى أسيري وقد فك وثاقه
وسار بكل ثقة وصفاقة
يضع يده في يد عدوي
ويطبع على خديه قبلت هي في الأصل لي
ويلتفت إلي بغرور
ويرسل إشارات تقول :
قف أيها المغدور
فعلى أي شئ تقاتل !!
ومن تقاتل ؟؟
يالك من ابله ! مغرور
ما كنت إلا أمازحك
واتسلى بجدك وصفاقتك
وإلا فلست أنت من أرضى معه المسير
أو تكملة الحياة للأخير !!
قف هنا :
فهنا وضعت للسطر نقطة هي نهايته !!!!
وقفت !! نعم فقط وقفت !!
وبدأت بسطر جديد
سأكتبه من اليوم بالأبيض !!!
وليبقى الأسود أسود !!!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
سمعت وكنت صغيرا عن :
بحر ميت
جد ميت
حلم ميت
كبرت والموت في قلبي نهاية
لأي شئ وكل شئ
ولما عرفت الحب
كرهت الموت
أنكرت الموت
وقفت بكبرياء أمامه
ضننت أن الموت للحياة ،
و الحب للحياة عمر ثان
عمر باق للخلود سائر
فجلت بحور الحب أسأل
وطفقت لكل محب أرقب و أرصد
بحثت في حال المحبين
وعجبت لحب يزيد وفي الشقاء مزيد
ضحكت احيان لحالهم
وبكيت أكثر على جراحههم و أمالهم
حتى غرام أطفالهم راقبته ودرسته
وحتى حكيم الحب سألته وشكوته
جربت الألم أشكال و ألوان
وتجرعت الحب غصص و أحزان
نسيت كل من في هذا العالم
ولم أذكر لغير الحبيب وجود
كفرت بكل ثابت لا يرى للحب وجود
و قاتلت كل حرف يبعد عني المحبوب
كنت أظن أني فارس المعركة
ومخلص القلب من أسره و محنته
لم أطلب دعم و لا مساندة
بل رضيت الوقوف بين الصفوف
أقاتل و اجالد شر النفوس
فجائزتي ( يد المحبوب وقلبه )
وفي خضم النزال وشدة القتال
أرى أسيري وقد فك وثاقه
وسار بكل ثقة وصفاقة
يضع يده في يد عدوي
ويطبع على خديه قبلت هي في الأصل لي
ويلتفت إلي بغرور
ويرسل إشارات تقول :
قف أيها المغدور
فعلى أي شئ تقاتل !!
ومن تقاتل ؟؟
يالك من ابله ! مغرور
ما كنت إلا أمازحك
واتسلى بجدك وصفاقتك
وإلا فلست أنت من أرضى معه المسير
أو تكملة الحياة للأخير !!
قف هنا :
فهنا وضعت للسطر نقطة هي نهايته !!!!
وقفت !! نعم فقط وقفت !!
وبدأت بسطر جديد
سأكتبه من اليوم بالأبيض !!!
وليبقى الأسود أسود !!!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]